انتقل إلى المادة: من ١٣٠٦
Information about this record ارجع الى الاعلى
افتح في المتصفح العام
افتح في عارض IIIF ميرادور

ملف ١٩٢٣/٤٠١١، الجزء ١، "مفاوضات الخليج الفارسي ١٩٢٨-١٩٣٣. باسعيدو." [و‎‎٣‎٥] (١٣٠٦/٧٤)

هذه المادة جزء من

محتويات السجل: مجلد واحد (٦٤٩ ورقة). يعود تاريخه إلى ٢٢ أكتوبر ١٩٢٣-٢٩ نوفمبر ١٩٣٣. اللغة أو اللغات المستخدمة: الإنجليزية والفرنسية والعربية. النسخة الأصلية محفوظة في المكتبة البريطانية: أوراق خاصة وثائق جُمعت بصفة شخصية. وسجلات من مكتب الهند إدارة الحكومة البريطانية التي كانت الحكومة في الهند ترفع إليها تقاريرها بين عامي ١٨٥٨ و١٩٤٧، حيث خلِفت مجلس إدارة شركة الهند الشرقية. .

نسخ

النسخ مستحدث آليًا ومن المرجّح أن يحتوي على أخطاء.

عرض تخطيط الصفحة

GOHJltUiIOH
lATlmor Vol*ZZ-•
f.'^63« Xo
f,R.dat«d 20.11.29
32K.107/2.
Xorlmar Vol*I Ft*I
P*S73.
(1902)
torira©** Vol.l.Ft*!.
P%2147
i
Lorlmer Vol.II
p.ded.
Tehran deepatoh
Ho.392 of 12.8.53.
Larimer Vol.I.Pt.II
P.8107*
Larimer Yol.Z.Ft.XI
Pp.2147 and 2148.
Unless it can be deduced from other records,
there has never been any question of enlisting the local
inhabitants for defence purposes.
FAOIUTIHS FOa miknitims.
Before discussing the ^estlon of facilities
for inhabitants shioh would presumably inoludt such
matters as protecting thorn from Persian official
pretensions, it seems desirable to look Into th«* questior
of their nationality.
Practically the whole of the population of the
area are either fugitive slaves or the descendants of
fugitive slaves. Certain individuals possess Iritish
manumission certificates and on that account British
nationality has been claimed for them.
The immigration of non-British settlers was
definitely discouraged (though fugitive slaves were
always accorded an asylum). The same reference shows
that the settlement of British subjects was i ot to be
prevented, if they wished to settle there, but any
buildings erected should be temporary only, aad the sites
should be allotted by the Resident*
A Hindoo rice exporting firm which applied for
permission to land large quantities of rice and erect a /*
godown was discouraged from doing so.
The foregoing and also othef oases whiofc ii&ght ^
be cited may account for reduction in population referred
to in marginal note.
"The possession of the enclave is in felt toe
Indeterminate internationally for birth therel* to confer
any nationality at all upon the child so horn, with the
result that nationality of the father becomes the only
guide. w
As regards facilities none seems to hav^ been
consciously provided by the British Author!tiei solely
for the natives. Fugitive slaves have always teen
accepted and freed. IXiring the charge of Assistant
Surgeon Abdur Rahim petty annoyances encouraged by the
Shaikh of Kishra were arranged after full inveetlgatlon
by the Kesldkmt, but at that time there Were flur Indiar
Government officials and a guard.
The Persian Customs officials on Kisha Island
at one time (about 1905) seemed inclined to aaeoy the
residents of British Basidu* and tried to obliie native
•ailing vessels bringing supplies for the station to
discharge them at Old Basldu, where they were liable to
duty. The Persian Mudir of Customs used also lometlines
to pry within the British limits5 but, having been
threatened on on^ occasion by some emancipated slaves, he
discontinued the practice*
These • • • •

حول هذه المادة

المحتوى

يتعلق هذا المجلد بالاحتلال البريطاني لباسعيدو، الواقعة على جزيرة قشم في الخليج، بالقرب من الساحل الجنوبي لبلاد فارس [إيران]، واحتلها البريطانيون منذ أوائل عشرينيات القرن التاسع عشر. ويذكر بالمراسلات أن الموقع كان مستخدمًا في الأساس كمستودع فحم لسفن البحرية البريطانية حتى ١٩١٣عام ، وأنه تم الاحتفاظ به منذ ذلك الحين "لأسباب سياسية"، ليكون مصدراً قوياً للمساومة عليه في المفاوضات مع بلاد فارس.

تتعلق المراسلات في أغلبها بالمطالبة (أو عدم المطالبة) البريطانية بباسعيدو، في حال تساؤل الحكومة الفارسية عن استمرار الاحتلال البريطاني لها. وتشمل المراسلات تاريخ وضع باسعيدو والاتفاقيات الحالية المتعددة المتعلقة بها، كجزء من محاولة بريطانية لجمع أدلة من الوثائق التي تدعم مطالبتها. كما جرى مناقشة عدد من الحوادث المذكور وقوعها في باسعيدو،والتي تتضمن ممثلون بريطانيون والسلطات الفارسية المحلية، وتتعلق في أغلبها بالجمارك والضرائب وتواجد الحارس البحري البريطاني. بالإضافة إلى ذلك، تتناول المراسلات، بشكل عام، العلاقات الأنجلو-فارسية، مع الإشارة أحيانًا إلى مفاوضات لإبرام معاهدة بين البلدين.

المتراسلون الرئيسيون بالمجلد هم كما يلي: المقيم السياسي الممثل الرئيسي للمقيمية البريطانية في الخليج وهي الذراع الرسمي للامبراطورية البريطانية من ١٧٦٣ إلى ١٩٧١ في الخليج العربي؛ الوزير البريطاني في طهران؛ الضابط البحري الأول في الخليج العربي؛ مسؤولون بمكتب الهند، ووزارة الخارجية، والأميرالية، والإدارة الخارجية والسياسية بالحكومة في الهند. تتضمن أطراف المراسلات البارزة الأخرى، لكنها أقل تواترًا، كلًا من: وزير الخارجية بحكومة الهند؛ نائب الملك في الهند؛ القائد العام لجزر الهند الشرقية؛ المستشارون القانونيون للملك.

مُدرج مع المراسلات عدة وثائق ذات صلة، تشمل ما يلي: خريطتان مبدئيتان (ص ٦٢٢)؛ نسخًا (بالإنجليزية والعربية) من معاهدة بتاريخ ١٨٥٦ بين مسقط وبلاد فارس، يعترف فيها إمام مسقط أن جزيرة قشم جزء من الإمبراطورية الفارسية (ص. ١٧٩، صص. ٢٢١-٢٢٣)؛ مسوّدة ونسخًا نهائية من مذكرة مكتب الهند إدارة الحكومة البريطانية التي كانت الحكومة في الهند ترفع إليها تقاريرها بين عامي ١٨٥٨ و١٩٤٧، حيث خلِفت مجلس إدارة شركة الهند الشرقية. بتاريخ ١٨ أكتوبر ١٩٣٣، توضح فهم بريطانيا لتاريخ وضع باسعيدو بداية من عام ١٧٢٠ وحتى عام ١٩٢٨، بما في ذلك مقتطفات من تقارير القرن التاسع عشر تتعلق بالمراسلات (صص. ٤٦-٥٤، صص. ١٢٣-١٥٩)؛ تسليم مرجع أعدّه مكتب الهند إدارة الحكومة البريطانية التي كانت الحكومة في الهند ترفع إليها تقاريرها بين عامي ١٨٥٨ و١٩٤٧، حيث خلِفت مجلس إدارة شركة الهند الشرقية. ووزارة الخارجية، من أجل المستشارين القانونيين للملك، يطلب الرأي القانوني للأخير في مدى قوة المطالبة البريطانية بباسعيدو (صص. ٤٣-٤٥، صص. ٦٧-٨٣)؛ نسخة من تقرير سري عن باسعيدو، أعدّه القائد العام في محطة جزر الهند الشرقية يحتوي على مقتطفات من سجلات محطة جزر الهند الشرقية وملاحظات من الضابط البحري الأول في الخليج العربي (صص. ١٦-٣٨).

تتألف المواد الواردة باللغة العربية من نص المعاهدة المذكورة أعلاه. أما المواد الواردة بالفرنسية فهي تتكون من مقتطفات قصيرة من مراسلات وبنود المعاهدة. جدير بالذكر كذلك أنه لا توجد مادة في الملف تغطي سنتيّ ١٩٢٤ و١٩٢٥.

يشتمل المجلد على فاصلَين يحتويان على قائمة بمراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذان الفاصلان في نهاية المراسلات (صص.٤-٥).

الشكل والحيّز
مجلد واحد (٦٤٩ ورقة)
الترتيب

الأوراق مُرتّبةٌ ترتيبًا زمنيًا تقريبيًا من نهاية المُجلّد إلى بدايته.

يتألف الموضوع ٤٠١١ (مفاوضات الخليج العربي) من مجلدين، IOR/L/PS/10/1094 و IOR/L/PS/10/1095. المجلدان مقسمان إلى جزأين يشكل كل جزء منهما مجلدًا واحدًا.

الخصائص المادية

ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٦٥١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه الجانب الأمامي للورقة أو لفرخٍ من الورق. كثيرًا ما يشار إليه اختصارًا بالحرف "و". من كل ورقة.

لغة الكتابة
الإنجليزية والفرنسية والعربية بالأحرف اللاتينية والعربية
للاطّلاع على المعلومات الكاملة لهذا السجل

استخدام وإعادة نشر هذه المادة

إعادة نشر هذه المادة
اقتباس هذه المادة في أبحاثك

ملف ١٩٢٣/٤٠١١، الجزء ١، "مفاوضات الخليج الفارسي ١٩٢٨-١٩٣٣. باسعيدو." [و‎‎٣‎٥] (١٣٠٦/٧٤)و المكتبة البريطانية: أوراق خاصة وسجلات من مكتب الهندو IOR/L/PS/10/1094و مكتبة قطر الرقمية <https://www.qdl.qa/archive/81055/vdc_100077104051.0x00004b> [تم الوصول إليها في ٢٤ April ٢٠٢٤]

رابط لهذه المادة
تضمين هذه المادة

يمكنك نسخ ولصق الفقرة التالية لتضمين الصورة في صفحة الويب الخاصة بك.

<meta charset="utf-8"><a href="https://www.qdl.qa/العربية/archive/81055/vdc_100077104051.0x00004b">ملف ١٩٢٣/٤٠١١، الجزء ١، "مفاوضات الخليج الفارسي ١٩٢٨-١٩٣٣. باسعيدو." [<span dir="ltr">و‎‎٣‎٥</span>] (١٣٠٦/٧٤)</a>
<a href="https://www.qdl.qa/العربية/archive/81055/vdc_100077104051.0x00004b">
	<img src="https://iiif.qdl.qa/iiif/images/81055/vdc_100000000419.0x0003de/IOR_L_PS_10_1094_0074.jp2/full/!280,240/0/default.jpg" alt="" />
</a>
تفاصيل الإطار الدولي لقابلية تشغيل وتبادل الصور

هذا التسجيل IIIF له ملف ظاهر متوفر كما يلي. إذا كان لديك عارض متوافق للصور يمكنك سحب الأيقونة لتحميله.https://www.qdl.qa/العربية/iiif/81055/vdc_100000000419.0x0003de/manifestافتح في المتصفح العامافتح في عارض IIIF ميرادورطرق إضافية لاستخدام صور الأرشيف الرقمي

إعادة استخدام المحتوى
تنزيل هذه الصورة