انتقل إلى المادة: من ١٦٤
Information about this record ارجع الى الاعلى
افتح في المتصفح العام
افتح في عارض IIIF ميرادور

الرسالة رقم ١٣٢٣ من ويليام نيونهام، السكرتير العام للحكومة، الإدارة السياسية في بومباي، إلى إفرايم جريش ستانوس، المقيم البريطاني في الخليج الفارسي [ظ‎‎٧‎٠] (٥٢/٣٤)

محتويات السجل: ٢٦ ورقة. يعود تاريخه إلى ٢ ديسمبر ١٨٢٤. اللغة أو اللغات المستخدمة: الإنجليزية والفرنسية. النسخة الأصلية محفوظة في المكتبة البريطانية: أوراق خاصة وثائق جُمعت بصفة شخصية. وسجلات من مكتب الهند إدارة الحكومة البريطانية التي كانت الحكومة في الهند ترفع إليها تقاريرها بين عامي ١٨٥٨ و١٩٤٧، حيث خلِفت مجلس إدارة شركة الهند الشرقية. .

حول هذه المادة

المحتوى

رسالة تحيل مراسلات تتعلق بالتنازل عن مومباسا للحكومة البريطانية والإجراءات ذات الصلة بالنقيب ويليام فيتزويليام أوين. وتذكر أن مطالبة سعيد بن سلطان آل بوسعيد (إمام مسقط) بالجزيرة تبدو موضع شك، لكنه لديه أسبابه لاستيائه من الحكومة البريطانية؛ تنص الرسالة على أن الإمام، بوصفه حليفًا لبريطانيا، قد قام بالكثير لدعم السياسة البريطانية في الخليج العربي. وبالتالي أصدرت الحكومة البريطانية تعليمات للمقيم البريطاني بإزالة أية "انطباعات سيئة" ربما تكون قد تكونت لدى الإمام نتيجة قبول النقيب أوين للتنازل.

وتذكر الرسالة أنه إذا احتفظت الحكومة البريطانية بمومباسا، فإنه يجب دراسة كيفية استخدامها لدعم طموحها في قمع الرق على ساحل شرق إفريقيا.

تشمل هذه المادة خمسة عشر مرفقًا:

١ - رسالة من لوري كول، حاكم موريشيوس إلى ماونتستيورات إلفينستون، حاكم بومباي بتاريخ ١ يوليو ١٨٢٤.

يذكر المرفق أن النقيب أوين قد قبِل التنازل عن مومباسا الحكومة البريطانية، وتذكر أن النقيب المذكور قد وصل مؤخرًا إلى موريشيوس مع بعثة دبلوماسية من هذه الجزيرة. وتمضي الرسالة بالإشارة إلى أن لوري كول قد طلب من إمام مسقط التوقف عن الأعمال العدائية ضد الجزيرة حتى معرفة رغبة الحكومة البريطانية.

٢ - رسالة إلى الفريق لوري كول أرسلها ماونتستيورات إلفينستون بتاريخ ١٩ أغسطس ١٨٢٤.

يعبر المرفق عن الشكر والامتنان للحاكم على المعلومات في رسالته بتاريخ ١ يوليو ١٨٢٤؛ ويذكر المرفق أن هذه المعلومات سوف تكون "ذات فائدة كبيرة".

٣- ترجمة لرسالة من إمام مسقط إلى ماونتستوارت إلفينستون، بتاريخ ٢٩ أكتوبر ١٨٢٤.

يذكر المرفق أن النقيب أوين قد انحاز إلى شعب مومباسا ضد القوة المرسلة من قبل الإمام لاستعادة السيطرة على الجزيرة. ويمضي المرفق في الإشارة إلى أن الإمام قد حاول الاستيلاء على جزيرة الكوزرا، وطلب رفع العلم البريطاني على زنجبار فوق المبنى المخصص لإقامته. ويوضح المرفق أيضًا أن الإمام سينفذ أي اقتراح يتعلق بالجزيرة يرى الحاكم أنه ملائم للغرض.

٤ - مادة من رسالة كتبها سليمان بن علي المزروعي، حاكم مومباسا إلى ماونتستيورات إلفينستون بتاريخ ١٧ سبتبمر ١٨٢٤.

تذكر المرفقات أن الحاكم قد أعطى نصف دخله للنقيب أوين، مع أنها تشير إلى أنه لا يحوز إقليمه بالكامل. وتمضي المرفقات في الإشارة إلى عرض الحاكم أن يقدم فروض الطاعة لملك إنجلترا.

٥ - مادة من رسالة أرسلها سليمان بن علي المزروعي، حاكم مومباسا إلى ماونتستيورات إلفينستون لا يوجد تاريخ.

ويشير المرفق إلى أن الإقليم يعمه السلام كما يوضح الرحلات التي قام بها النقيب أوين مؤخرًا لدعم قضية شعب مومباسا.

٦- مادة من رسالة أرسلها الفريق أول السير لوري كول إلى سليمان بن علي المزروعي.

ويُقر المرفق باستلام رسالة الحاكم، التي سلمها نجله مبروك بن أحمد. وتُبلغ الرسالة سليمان أن الحاكم قد وافق على أن تخضع بلاده لسلطة الحكومة البريطانية، لكنها تذكر كذلك أنه لا يستطيع إرسال قوات أو تقديم رد نهائي إلا بعد إخطار الحكومة البريطانية. وتمضي الرسالة في التنويه إلى أن العميد البحري نورس سوف يزور مومباسا.

٧- تقرير كتبه ويليام سيمسون، السكرتير الفارسي.

ويتناول التقرير دليل مطالبة الإمام بجزيرة مومباسا؛ يلاحظ أنه لم يُذكر من ذلك سوى القليل. ويسرد التقرير طرد سلطان بن سيف للبرتغاليين من الجزيرة لحظة سيطرة عُمان على الجزيرة، ويذكر التقرير أن السكان ربما بايعوه على الولاء له. ويلقي التقرير بشكوكه حول ما إذا كانت هذه المبايعة على الولاء قد نُقلت إلى الإمام الحالي؛ سعيد بن سلطان آل بوسعيد من قبيلة مختلفة تمامًا. بل أكثر من ذلك هناك ادعاء بأنه لا يبدو أن مومباسا تخضع لسلطة مسقط خلال الفترة التي كانت عُمان تخضع فيها للسيطرة الفارسية.

ولذلك توضح الرسالة أن السكرتير الفارسي يرى أن سيادة عُمان ربما كانت ستستمر من خلال "الولاية بحد السيف" فقط، حيث كانت الهجمات الأخيرة من قبل سكان الجزيرة على الأراضي المحيطة التابعة للسلطان المحرض الرئيسي على قيام الإمام بهجوم عليهم. كما تشير الرسالة إلى أن تقدم الحملة توقف فقط بوصول النقيب أوين.

٨- بيان من سليم بن رشيد المزروعي، حاكم مومباسا، لا يوجد تاريخ.

يبين المرفق أن سلطان بن سيف استولى على مومباسا من البرتغاليين، وأسس قبيلة المزروعي على الجزيرة؛ وتعهدت قبيلة المزروعي بالولاء لسلطان بن سيف، لكن المرفق يوضح أن هذا الولاء لم ينتقل إلى أي حكام آخرين لعُمان.

ويمضي البيان في الادعاء أن حاكم بومباسا كان يساعد أهل لامو في محاولتهم لإخماد انتفاضة شعب "بوطا"؛ ويدعي البيان أنهم لم يكونوا في حملة غزو. كما يوضح البيان أنه في ذلك الوقت تم التوصل لاتفاق بين شعب "لامو" وإمام مسقط؛ يدعي البيان أنه عُرض على إمام مسقط تقديم "بوطا" في مقابل المساعدات. وموضح بالبيان أن هذا الاتفاق وضع مومباسا في نزاع مع عُمان. ويمضي البيان في الادعاء أن مومباسا تخلت عن "بوطا" في مقابل تعهد الإمام بالتخلي عن مخططاته بشأن مومباسا ذاتها، لكن الإمام تراجع عن هذا الاتفاق؛ ولذلك اضطرت مومباسا إلى طلب الحماية من ملك إنجلترا.

٩- مسوّدة رسالة من ماونتستيورات إلفينستون، حاكم بومباي إلى إمام مسقط، لا يوجد تاريخ.

تُبلغ الرسالة المرفقة إمام مسقط أن النقيب أوين قد تم اختياره لاستكمال مسح دوري للساحل الإفريقي، وتطلب الرسالة تزويده بكل مساعدة يمكن أن يقدمها الإمام.

١٠ - مادة من رسالة أرسلها عبدول بن أحمد المزروعي، حاكم مومباسا إلى ماونتستيورات إلفينستون بتاريخ ٢٤ أبريل ١٨٧٣.

تُبلغ الرسالة المرفقة حاكم بومباي أن سيد عمر، نجل سيد أبو بوبر، وابن أخ سلطان عبد الله، الملك السابق لمومباسا، سيسافران إلى بومباي لتقديم اقتراح بالنيابة عنه. وتوضح الرسالة أن إمام مسقط يشعل حربًا في بلاده لأسباب غير معروفة، ونتيجة لذلك كان على استعداد للخضوع لملك إنجلترا.

١١- مادة من رسالة كتبها ماونتستيورات إلفينستون، إلى عبدول بن أحمد المزروعي، حاكم مومباسا، بتاريخ ١٨ يونيو ١٨٢٣.

يبين المرفق أن قبول التنازل عن بلد في إفريقيا يتعارض مع سياسة حكومة بومباي، وأن العلاقات المتبادلة مع إمام مسقط تمنع ذلك.

١٢- مادة من رسالة من أحمد بن شيخ وزير، وشعب مومباسا بأكملها إلى ماونتستيورات إلفينستون، لا يوجد تاريخ.

يُبلغ المرفق حاكم بومباي بوفاة عبدول بن أحمد، حاكم مومباسا؛ يذكر أيضًا المرفق أن سليمان بن علي المزروعي خلفه في الحكم.

ويمضي المرفق في عرض نصف إنتاج الجزيرة (محدد اسمها ومصوص عليه في الموضوع الأساس للنص) في مقابل أن يصبحوا رعايا بريطانيين، والحصول على الحماية البريطانية ضد إمام مسقط.

١٣ - رسالة من ماونتستيورات إلفينستون إلى سليمان بن علي، حاكم مومباسا، وحمد بن مسعود المزروعي.

تعبر الرسالة المرفقة عن الحزن والأسى حيال سماع أنباء وفاة عبدالله بن أحمد، الحاكم الراحل لمومباسا. وتمضي الرسالة في توضيح أن حكومة بومباي حوالي ١٦٦٨-١٨٥٨: إدارة شركة الهند الشرقية في مدينة بومباي [مومباي] وغرب الهند. ١٨٥٨-١٩٤٧: تقسيم فرعي تحت حكم الراج البريطاني، كان معنيًا بالعلاقات البريطانية مع الخليج والبحر الأحمر. لا يمكنها قبول حصة في مصالح بلاد بعيدة للغاية، ولا تستطيع الوقوف مع إمام مسقط ضد حلفائها.

١٤- رسالة من ماونتستيورات إلفينستون إلى إمام مسقط، بتاريخ ٣ ديسمبر ١٨٢٤.

تخبر الرسالة الإمام أن حاكم بومباي لم يكن على دراية جيدة بالأمور المحيطة بقضية جزيرة مومباسا، وبالتالي لا يمكنه إسداء النصح حول الموقف المحتمل أن تعتمده الحكومة البريطانية.

١٥- رسالة من ماونتستيورات إلفينستون إلى حاكم مومباسا، بتاريخ ٣ ديسمبر ١٨٢٤.

تُبلغ الرسالة المرفقة حاكم مومباسا أن حكومة بومباي حوالي ١٦٦٨-١٨٥٨: إدارة شركة الهند الشرقية في مدينة بومباي [مومباي] وغرب الهند. ١٨٥٨-١٩٤٧: تقسيم فرعي تحت حكم الراج البريطاني، كان معنيًا بالعلاقات البريطانية مع الخليج والبحر الأحمر. لا يمكنها التدخل في طلبه للحكومة البريطانية، والتي ستقرر مصير الجزيرة.

لاحظ أن هناك عدد من الاختلافات حول هجاء اسم سليمان بن علي المزروعي؛ سليمان بن علي بن عثمان المزروعي، وسليمان بن علي بن عثمان، وسليمان بن علي، وجميعها بدائل تستخدم في الوثيقة. كما يستخدم اللقبان حاكم وزعيم بالتبادل لوصف حاكم مومباسا. ولاحظ أيضًا أن اسم سلطان بن سيف ورد أيضًا سيف بن سلطان.

الشكل والحيّز
٢٦ ورقة
لغة الكتابة
الإنجليزية والفرنسية بالأحرف اللاتينية
للاطّلاع على المعلومات الكاملة لهذا السجل

استخدام وإعادة نشر هذه المادة

إعادة نشر هذه المادة
اقتباس هذه المادة في أبحاثك

الرسالة رقم ١٣٢٣ من ويليام نيونهام، السكرتير العام للحكومة، الإدارة السياسية في بومباي، إلى إفرايم جريش ستانوس، المقيم البريطاني في الخليج الفارسي [ظ‎‎٧‎٠] (٥٢/٣٤)و المكتبة البريطانية: أوراق خاصة وسجلات من مكتب الهندو IOR/R/15/1/34, ff 54-79و مكتبة قطر الرقمية <https://www.qdl.qa/archive/81055/vdc_100024004259.0x00008e> [تم الوصول إليها في ١٩ May ٢٠٢٤]

رابط لهذه المادة
تضمين هذه المادة

يمكنك نسخ ولصق الفقرة التالية لتضمين الصورة في صفحة الويب الخاصة بك.

<meta charset="utf-8"><a href="https://www.qdl.qa/العربية/archive/81055/vdc_100024004259.0x00008e">الرسالة رقم ١٣٢٣ من ويليام نيونهام، السكرتير العام للحكومة، الإدارة السياسية في بومباي، إلى إفرايم جريش ستانوس، المقيم البريطاني في الخليج الفارسي [<span dir="ltr">ظ‎‎٧‎٠</span>] (٥٢/٣٤)</a>
<a href="https://www.qdl.qa/العربية/archive/81055/vdc_100024004259.0x00008e">
	<img src="https://iiif.qdl.qa/iiif/images/81055/vdc_100000000193.0x000007/IOR_R_15_1_34_0147.jp2/full/!280,240/0/default.jpg" alt="" />
</a>
تفاصيل الإطار الدولي لقابلية تشغيل وتبادل الصور

هذا التسجيل IIIF له ملف ظاهر متوفر كما يلي. إذا كان لديك عارض متوافق للصور يمكنك سحب الأيقونة لتحميله.https://www.qdl.qa/العربية/iiif/81055/vdc_100000000193.0x000007/manifestافتح في المتصفح العامافتح في عارض IIIF ميرادورطرق إضافية لاستخدام صور الأرشيف الرقمي

إعادة استخدام المحتوى
تنزيل هذه الصورة