مقالات من خبرائنا

المذكرات الشيقة لرحلات الموظف المدني في الهند الذي شهد الأحداث العسكرية في رأس الخيمة سنة ١٨١٩.

تباينت وتعددت أنواع السفن التي استُخدمت من البحر الأحمر حتى الهند. وقد تطورت كلها على مر السنين لتوائم الظروف المحلية. هذا هو المقال الثالث في سلسلةٍ من ثلاثة مقالاتٍ تقدم فيها الكاتبة سياقًا وشرحًا للمصطلحات الملاحية الواردة في سجلات مكتب الهند.

قصة شيخ قطري من أيام الدوحة الأولى

قبل تأسيس قناة السويس، استكشف المسؤولون البريطانيون في القرن التاسع عشر طريقًا بديلاً بين البحر الأبيض المتوسط والمحيط الهندي.

بفضل وضع خريطة لمدينة عدن ومسحها بالكامل، تمكن البريطانيون من التخطيط لإعادة تعميرها وتحصينها لأجل تسهيل الرحلات التجارية وحركة السفن من وإلى الهند وما وراءها.

وضعت خطة النقيب أوين للاستيلاء على بلدة مومباسا الواقعة على المحيط الهندي المسؤولين البريطانيين في نزاع مع سلطان مسقط وزنجبار.

كانت الحروب النابليونية في أوجّها حين أثار ضابط فرنسي غامض حذر البريطانيين في القسطنطينية وسوريا وبلاد فارس.

مع انتشار الفوضى في مدينة مسقط وازدياد الانشقاقات على الساحل، كان على إمام مسقط أن يعتمد في غيابه على أحد أقربائه ليتولى القيادة ويدافع عن أراضيه. فمن الذي استلم الراية؟ استلمتها شخصيةٌ مؤثرةٌ وقيادية؛ استلمتها امرأة.

نظرة عامة على السجلات الموجودة في مكتبة قطر الرقمية الصادرة عن الإدارة السياسية (الخارجية) (IOR/L/PS/12)، بما في ذلك وصف للسجلات والمواضيع التي تتناولها.

كاد مقتل السفير الفارسي في بومباي أن يسبب كارثة في العلاقات بين بلاد فارس والهند البريطانية في يوليو ١٨٠٢.

حياة ووفاة كلاوديوس جيمس ريتش مؤلف كتاب "سرد لإقامة في كردستان"، ومقيم شركة الهند الشرقية في بغداد.

لطالما لعبت السفن دورًا هامًا في تاريخ الخليج مما يجعلها تَبرُز في سجلات مكتب الهند وغيرها من الوثائق على مكتبة قطر الرقمية. هذا هو المقال الأول في سلسلةٍ من ثلاثة مقالاتٍ تقدم فيها الكاتبة سياقًا وشرحًا للمصطلحات الملاحية الواردة في السجلات.

في عام ١٨٣٠، وُضعت العلاقة طويلة الأمد بين الأمير نجف علي خان زند وحكومة بومباي على المحك عندما اتُهم الأمير بالقتل.

كان لوصول القبطان فرانسيس إرسكاين لوك في الخليج أثره الفوري الذي ستنسحب تبعاته على السلوك البريطاني تجاه الخليج لما يربو على مائتي سنة.

اتسم استئجار عُمان لأحد الموانئ الرئيسية في بلاد فارس بغموضٍ في أصوله وباضطرابٍ عام ونزاعٍ متكرر في العلاقات – ما شكّل فرصةً سانحةً للسلطات البريطانية. هذه هي المقالة الأولى في سلسلةٍ من مقالتَين.

عقب تأسيس المملكة العربية السعودية سنة ١٩٣٢، حافظت بريطانيا على علاقتها الوثيقة بمؤسس الدولة الجديدة وحاكمها، الملك ابن سعود، ولكن مع الوقت حلّت الولايات المتحدة الأمريكية محلّها في لعب دور الراعي والحامي الغربي الرئيسي للمملكة.

كان أول عبور لأوروبي إلى شبه الجزيرة العربية، والذي كشفت عنه المراسلات المبكرة لمقيمية بوشهر بلمحات خاطفة، مؤشرًا على بدء شركة الهند الشرقية في استشراف آفاق ما وراء ساحل الخليج العربي واختراق وسط الجزيرة العربية.

حيثما توجهت الأساطيل البحرية الأوروبية كانت تأتي بتصاميمها الخاصة للسفن وتكيّف تصاميم السفن المستخدمة محليًا. هذا هو المقال الثاني في سلسلةٍ من ثلاثة مقالاتٍ تقدم فيها الكاتبة سياقًا وشرحًا للمصطلحات الملاحية الواردة في السجلات.

في ١٩١٠، اكتشف المسؤولون البريطانيون أن السلطات الفارسية فرضت ضريبة محلية في بندر لنجة على المسافرين إلى البحرين، مما أعاد إشعال نزاع قديم كان قد استمر لعدة عقود حول المطالبة المزعومة لبلاد فارس لهذه الجزر.

قبل القرن التاسع عشر كانت أغلب مناطق ساحل الخليج تعتبر خطرة في نظر القوى الأوروبية، ولكن في ١٨٢٠ تم إجراء مسح جغرافي أظهر تفاصيل مهمة أسهمت في تيسير التدخّل البريطاني اللاحق في المنطقة.